التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١٨

متولي

من قصيدة  : ( أنا مَن  ..     نفيت ُ مِن الهوى  )  أنا من  .. نُفيت ُ من الهوى لليم ِّ مكسور َ الشِراع ! و الموج  من  حولي  جبال مثل أفواه الجياع و غرقت ُ حتى هامتي  و لم تمُدَّ  يدا ً إلي َّ و لا ذراع ! أرسلت ِ قلبي للضياع ! و رحلت ِ عني بلا وداع ! و كأن ّ حبي لم يكن شيئا ً يخصّك ِ أو مَتاع !! و كأن ّ حُبّي مثل أحلامي سراب أو خِداع يا زهرة ً ! أشواكها جرحت فؤادي  بغير داع  يا شمعة ً ! في نارها احترقت ضلوعي كلها حتى النخاع نظرات ُ عينيك ِ لها سِحْر ٌ يفوق ُ الجاذبية ! أخذت بأشواقي إليك ِ على شعاع ! و غدت لعينيك ِ ضحية ؟! ما بين هجرك ِ والهجير قلبي يُعاني كالأسير يبكي بشوق ٍ والتياع يا ظبية ً ! طفقت تتيه بحسنها و دلالها كل البقاع عجبا ً .. تحوّلت الظِباء ُ إلى سِباع ! لم ترحمي قلبي .. فهل تحنو على قلبي الضباع ؟! تأليف / متولي بصل

اسعد القصراوي

أضعت سنين عمري في وهج الحروف  فراح الكل يسألني عن أسراري وحكاياتي على رسلي بنيت إسمي وكلي شغوف أن أسجي الماضي بشيء من بداياتي عجزت أجد حريتي بالظلام تطوف أسعى للم شملي من مآسي ذاتي فكم صار حكر عليّ اجتياز الظروف !! وكم تلوعت أهات صبحي من مساءاتي ! أنا لا ألوم الدهر ولا حظي العزوف كوني إلى المجهول قادتني نهاياتي من ذَا الذي يبقى على الود والمعروف ؟ غير الأخ الصاحب ما طلبت نداءاتي أنا لو خذلني النسب والجاه والمصروف أقطع شريان يدي وأحفظ كراماتي ................................... بقلمي أسعد القصراوي الخميس الموافق ٢٧ / ٩ / ٢٠١٨ الساعة الواحدة والنصف بعد منتصف الليل

منصور عمر اللوح

مَــرَّتْ كَــطَــيــفٍ .................... مَــرَّتْ كَـطَـيفٍ أشـعَـلـتْ لـي ثَـورتِـي ... وكَــأنَّـهــا فـي سَــيرهَــا كـالـنِّـسـمَـةِ يَـا نـسمـةً رَقَـصَتْ عـلى سَـفـحِ الـرُّبَـا ... أو نِـسـمَـةٌ في الـبَـحـر فوق الموجة فِيكِ الـشَّمَـائلُ والـصِّفَـاتُ تَـجَـمَّـعَـتْ ... يَـا مُـنـيـتي يَـا مـقـلـتـي وأمـيرتـي غَــرَّاءُ نَــجْـــلاءُ الــعُــيُـونِ كَــحِـيــلـةٌ ... حُــوريَّـةٌ هَــيـفَــاءُ لـحـن الـبَـهـجَـةِ والـشَّـعـرُ يَحضُن جِـيـدهَـا كـعـشيقـةٍ ... وَعَـشيقُـها قلبي انكـوى من غيرتي  من فَـرطِ حُـسْـنٍ والـجَـمَـالُ يَـزُفُّـهَــا ... عَـيـني تـهـاتـفُ عـيـنـهـا بـالـنَّـظرة مَـاذا أقُولُ لـقَـد سَـبَـتْ لي مـقـلـتـي ... سَـلـبَـتْ فـؤادي أشعلت لي نشوتي سَـكَـتَ اللـسانُ عن الـبـيـان وفجَّرت ... لُـغَـةُ الـعُـيُـون بَـلِـيـغَـةٌ  لِـصَـبَـابَـتي يَـا من مَـلـكـتِ من الـجَـمـالِ كَـمـالـهُ ... سِــحــرُ الــعُــيُـونِ إثــارةٌ لـلـفـتـنـةِ أنـتِ الــقَـصـائِـدُ كُــلُّـهـا يـا مُـنـيَـتي ... أنـغَـامُ صَـوتِـك أذهـلـت ق

ابو خالد العامري

//حديث الليل// خيالك.يحدثني. بين.نوافذ فراغي وخيوط الامل.... بكيتك.حتى قيل  مجنون. حلمت فيك حتى. جفت منابع قواي. واعتقلت.قلبي.بكلاليب الخوف.كي لا يفر.من بين جوانحي... اسألي.طيفك.من يحدثك.باشواط.الوسن لا يخلع الصدق بحبك حتى يموت...... ولك.الانفاس الاخيره رسائل عشق لا ينتهي بحد. //عبدالله//

كمال الدين حسين

حزن أتى إلينا بأتباعه                                   ألقى علينا كل أوجاعه حتى دنا عيد بلا فرحة                                  والقلب مجروح باضلاعه والليل يمضي بين أوباله                                   صعب علينا عد أنواعه والحزن يدمي كل أصحابه                                  ما كان لي اهمام أقلاعه بقلم  كمال الدين حسين القاضي

اكثم جهاد

*أنّات الصّمت* بنبضٍ وَلَهْ..يصرخ قلب يُعانق الأمل طيفاً مسلوباً لِمَ أرتدي ثوب الألم؟ هل أسدل الّليل ستائره على منبت حُلم؟ يُراقص الشّجن نعيق الصّدى!! يُثرثر الزّمن بأنّات الصّمت أتدثّر بسكون الدّجى!! يا قدراً في كنف أحلامي أغثني بتراتيل لسيّد الظّلال يُضمّد عذابات أشواقي من براثن الأسى يمدّني بأمصال الهوى لقلب سقيم تأبّه قمّة التّيه كرحّالة سَروب... يمتطي صهوة الحنين ويُزيح عن كاهله أواصر العَنا محبوبتي.. من سراديب العشق تجلّت تكبّدت عناء الرّدهات تشبّثت بشرايين روحي من جوف المسافات ضممتها لصدري لا أكترث لنوافذ السّراب مُتخطيّاً أدراج الرّياح وعند غياب الانتظار تعانقت الهمسات استيقظ الفجر بقلمي/أكثم جهاد

ماهر محمود

.أنا والشوق.  انا والشوق وليالي هواك سوى متفقين.  مش هنضيع يوم ولا ثانيه في بحر هواك ما ندوبش حنين.  انت حبك دنيا تانيه.......  انت عندي تساوي دنيا..  مهما شفت الف دنيا.......  انت مكتوب علي الجبين.  انا والشوق......................  طول الليل انا والشوق...  قدام صورتك...  بسرح فيها وفي معانيها.  يمكن انام وفي الأحلام..  أسمع سيرتك...  ايوه بحبك ودايبه حنين.  عايزه اعيش وياك عمرين.  انا والشوق.  ليلي نهاري ايام وليالي..  مشغوله بيك..  حتي الليل بسهره علشانك.  واحلم بيك.... أنا هاتحدي الكون علشانك.  لو في اخر الدنيا مكانك....  انت سكنت الروح والعين...  انا والشوق.  اغنيه كلمات ماهر محمود.

طارق فايز

[([( أنا . . شراعك )])] الشاعر طارق فايز العجاوي جودي بحبك يا يمامة وأهدلي بوفير روحي في الربيع القادم عودي إلي فما كرهت وسامة بعض الطيور جوارح لا تسلمي عودي الى حر الجوى لن تندمي أشعل فحيح البين حتى مبسمي لننال من قمر السعادة والهوى وترينني بدرا بليل  معتم ونهيم شوق سحابة بالعشق حبلى والهوى ليفيض في بدني دمي ويداي تعبث بالغرام لنرتوي ويداك  تمسك للأمان بمعصمي .

د . ملك محمود الأصفر

زجل عامي بعنوان      عم إحلم ............................ عم إحلم لو إني زهرة وبقدر عيش بهالبرية تحت السما فوق الأرض إسرح إمرح وبحرية ومن هالغيمة بشرب مي وبضحك للشمس الدهبية بس الحلم بيبقى حلم متل الهوى ومتل المية ...................... عم إحلم إني عصفورة بقدر طير بهالوديان بفيق من الصبح بكير بتنقل بين الأغصان بصدح بأحلى غنية وبسبح رب الأكوان لكن الحقيقة مرة والحلم مالو عنوان ........................ عم إحلم لو إني نسمة عم إسرح فوق بهالعالي وعشفافي في أحلى ضحكة وما بخشى عتم الليالي فوق النجمة بعمل جولة وعالقمر بوصل لحالي حتى الغيمات بحركها وبخليها متل خيالي ......................... عم إحلم عيش بعفوية وشوف الدنية بالألوان إتذوق طعم الحرية البحلم فيها من زمان لكن هالدنية غدارة أبدا ما إلها أمان سرقت مني حتى البسمة وزرعت بقلبي الأحزان ....................................... د . ملك محمود الأصفر

محمود شبيب

صار لي بغرامك انا عالق خمس اعوام وعا درب غير الدرب يا بنت بتروحي ياما مرقتي بليلي كثير بالاحلام ونظرات عينك الي بتزود جروحي بحبك وحبي الك عن جد مش اوهام وبيطيب قلبي وقت بعطورك تفوحي بحبك وقلبك عليي اصدر الاحكام هجر وبعاد وجفا وصدود وقروح -ي روعة جمالك ابد مش راسمه رسام ولما بشال الزهر يا روح بتلوحي بتبقي لشعري وقصيدي الوحي والالهام وكلما بتيجي ترى بترد لي روحي قلبي ببعدك انا ياما حمل الام والعين ياما بكت ع بعادك تنوح -ي لكن بحبك انا يا بنت ما بنلام حني ع قلبي كفى يا غاليه جنوح -ي بحلم بحضنك ولو ليله ي عمري نام تا ذوق طعم الهنا وانتي معي تسوحي ع سرير واحد معا نحلم سوا احلام واسرار قلبك الي يا منيتي تبوحي  ==== محمود شبيب ====

ماجد ابو صفا

رائعة اشواقك  رائعة اشواقك ...  عذبة الحانك ... تحبس الانفاس .. تمد النفس بآه .. والقلب بوجع .. لكنها مبللة بالندى ... مكسوة بالغار... تعانق القلب ...  وتطير به كما الطير ... ثم تعود لتعانق ....  ثم تطير .. ثم تعود.. وهكذا يعتصر اللقاء بالامل ... والفراق بالالم .. ليتجدد المشوار ... فيحترق القلب حتى ... يحرق جفن المآقي .. وتنذرف الدموع ..  وكأنها لآلئ تنساب .. على قد محمر خجول .. فإليك يا سيدة العشق .. انحني لحب خجول .. بقلمي : ماجد ابو صفا

اكثم جهاد

*حيرة* قلب حائر يحبو على الأشواك ينزف بآهات الشوق حبيبتي... كيف تنزعين الجسد؟ من ربيع الأمل إلى خريف الرّماد!! أيرضيكِ أن أندثر؟ تحت جِمار الأرق!! يُقضّ مضجع عيني يباس أضلع أجفاني ملاذي ساعة سكون تغفو بِصَمْتِهِ أحلامي هل أتوسّل الفصول؟ لتُذرى في ثرى الرّبيع محيّرتي... خذي منّي روحي وابقي في ثياب الوله وازرعي نوى قلبك في جنائن وجداني معشوقتي... دعيني أشهق الحياة من عبير أنسامك وأبردي لظى طيفي برداءٍ من أثيرك وألصقي جذعك بظلّي لأسلب نبوءة نبضك وأودعها في وتيني ليتبدّد شتات الهوى بأحضان الغيم بقلمي/أكثم جهاد

حسين حزام

من كتاباتي         { كنت أعاني } اخاف محبة الاطماع تأسر قلبي اخاف الشر يملكني ، و حاضرني عليل اخاف رحيلي عن الدنيا لأني اخاف على امنيتي ، و حلمي الجميل أعاني حين كنت اخاف ، من أنا كيف ابدو ، في حياة اليوم أين السبيل أعاني حاضر الأمس و غدا ، اتى يوبخني عن مصير لا يحوي دليل أعاني حين كنت اخاف رحيلي و هجراتي إليك فؤادي ، منك جراح حواسي تسيل <<>> بقلم حسين حزام

عبد الوهاب الجبوري

.سبحان من صوّر المرايا في  عينيها  تتبختر بدر يلوذ بالشوق، عرفٌ معطر (وسَناه نهر في دمي يتكوثر ) أرسلُ الطرف ، أنعم به النظر  سبحان من خلق وصوّر نار البعد تساومني، تصغر  والوجد يتجمع في قلبي ، يكبر مملكة القلوب تغار منها ، تتحسر وجمهورية العيون  تبلل شجوني تحت المطر والرمش المكحّل  يعانق نجم السماء يحلم كيف يكون القمر كم أمسيت أراودها حلما يداعب  مهجتي يعانق صفصافتي يصنع للشوق مرايا أخر أنا اللحن فيه وهي  العزف والوتر   تسألني عن أغنيتي أغنيتي عنادل تسبح لله أجنحتها حرة ، تتنزى على الشجر  بأغاريد لا يجاريها اي وتر رفيقة الدارين ، والقدر رفيقة العمرين ، والسَفر بعيد هو المدى ،  حين أناديها مرتين وحين أمدّ يدي  مزهواعلى جسد القصائد يصبح المدى على مرمى  قلب و مقلتين لإطلالتها أنقش الشعر بحرا من الالوان وليلا تشق ظلامه  عينان ضاحكتان وصفاءً مرهونا بوهج المرايا يرسم بعضا من ملامحَ تغار منها  النجوم  ويتعب القمر قمر  .... قمر وزورقٌ  مع أوجاعه يتحاور يحمل فوانيسه يوقدها تحت المطر مطر .... مطر والش

اسعد القصراوي

عذرا يا حرفي لا تغضب  لا تنأى عني لا تبخل كن في أشعاري مفخرة فالقارىء غيرك لا ينهل آزرني إذا ما ضاقت بيَ الدنيا وكن كرصاص في المقتل لا تيأس من موت ضمائر ببلاد العرب ولا تسأل وطني وإن جارت أزمان فظلام الليل غدا يأفل في وطني ثبات وصمود به نفخر وبه نحفل هيهات يموت الحق وفينا عزم يدافع عنه  ولا يغفل العودة حق مشروع فمن ساوم في ذلك  يقتل لا أرض في المنفى أرضي ولا جنة في مهجر نقبل ................................ بقلمي أسعد القصراوي الثلاثاء الموافق ٢٥ / ٩ / ٢٠١٨ الدقيقة الخمسون بعد منتصف الليل

رمضان بر

_قالَت أَرْحَم ضعْفِي بِقَلَم رَمَضان بَرَّ لا أدْرِي كَيْفَ غَمَرَنِي صَمْتِي تَتَحَدَّث تَبْهَرنِي تَسْتَرْسِل أَرْحَم ضعْفِي وَكِيانَيْيَ وَحَيْرتِي أَرْحَم أُنْثَى ڤِي نَبَضِي قَبْلِكِ كانَت تَتَفاخَر بِالقُوَّة وَالمَرْأَة ڤِي رِداء النَصْر أَصَرَّت آلا تَرْكَب أَمْواج البَحْر آلا تَسْمَع لِلحُبّ أَن تَتَفاخَر بِالقَتْلَى   عَلَى أَعْتاب صُمُودِي عَدَّدَ قتلايا وَلا تُحْصِي أَرْحَم ضعْفِي وَنَبَضهُ أَخَذَتنِي لِإِعْصاركِ لا تَتَركَ يَدِي المَمْدُودَة   إنِيّ أغْرَق   أغْرَق ڤِي رُحَّلهُ تِيه أَنْقَذَنِي مَن دَوامهُ عَشَّقَكِ  قَدَمايَ ما عادَت تَحْمِلنِي سَيِّدِي أَرْحَم أُنْثَى  عاشَت مَن أَجْلكَ كانَت تَنْتَظِركَ لَمَّ اسيد عَلَى قَلْبَيْيَ أَحَداً فَقَدَ كُنتَ سَيِّدهُ رِجال العالِم   سَيِّدتكَ أمِريَ وَ عَرَشَ القَلْب   أَرْحَم حالِيّ ٱِشْتَقتَ أَلِيكَ لُو أَخْبَرتُكَ قتلايا لَعَلَّمت آنِيّ كُنتَ كَمِلْكهُ نحَلّ تَجرِّي وَالكُلّ يَلْهَث لِيَلْحَق بِي ٱِرْتَ

زكيه ابو شاويش

النُّور _________البحر مجزوء  الكامل  المذيَّل أ _ النُّورُ من ربٍّ أضاء __ كوناً  أدامَ   بِهِ  العماءْ ل _ للعرشِ  جُرمٌ هائلٌ ___قد كانَ  يرقدُ فوقَ ماءْ ن _ نَسَقٌ بلا مثلٍ  أتى ___من بارىءٍ  سبكَ البناءْ و _ وتجمَّعَ الدَّخَنُ  الَّذي ___من بؤرةٍ منها المضاءْ ر_ ربٌّ  بكن ما لم يكن  ___يأتيهِ حالاً .. كالقضاءْ ................... ا _ أمضى بناءً  هائلاً ___ في  جُرمِهِ  كانَ  استواءْ ل _ للفتق أزمانٌ  خلت ___ والماءُ  كانَ  بِهِ  الجلاءْ ن _ نارٌ  تفتِّتُ   جامِداً ___ والأمرُ كانَ   بِهِ  ابتلاءْ و _ واللهُ  كانَ ولم يكن ___ كونٌ حوى  ناراً  وماءْ ر _ ربٌّ على العرشِ استوى___من سبحةٍ كانَ الضِّياءْ  ................ ا _ أمرٌ بفتقِ  تجمُّعٍ ___ بَعُدَت  عن الأرضِ السَماءْ ل _ للأرضِ سبعٌ مثلُها ___وكذا  السَّماءُ  بلا  هواءْ ن _ نبتت بأرضٍ خضرةٌ___ وزهت بأنجُمِها السَّماءْ و _ وبقدرةِ  المولى  أتت ___  أفعالُهُ  عينَ   النَّقاءْ ر _ ربُ  الوجودِ بجودِهِ ___ كُنَّا وكانَ لنا اصطفاءْ ................ ا _ أيَّامُ  خلقٍ ...  ستَّةٌ ___ أرست  قواع

ماهر محمود

.بصي كويس.  بص كويس من حوليك.  شوفي مين أدي خاف عليك انا حبيتك لما لقيتك..  بساتين ورد مزروعه حوليك بصي كويس.  زي نجوم السما بتطلي......  شاغله بالي وعقلي تملي... زي هلال العيد بتهلي........  شوق في القلب ناره بتغلي.  كل الدنيا بتجري عليك......  كله اثرهم سحر عنيك........  بصي كويس. انت الدنيا اللي اتمنتها......  فرحة عمري اللي استنتها اتغيرت كتير علشانك.  طالب ودك ويا حنانك......  انت سحرتي الكون بجمالك..  وانت اللي انا بعشق ضحكتها بصي كويس. ياله نعيش من العمر ساعاته..  ننسى الماضي بكل أهاته......  ياله نكمل سوى رحلتنا.......  وكل الدنيا تشوف فرحتنا....  انا هازرعلك بساتين قلبي....  وكل الناس تحكي حكايتنا.. ......  بصي كويس.  أغنيه كلمات ماهر محمود.

محمود شبيب

قلبي هجرته وعملت زعلان بسهم الغدر يا مفتري رميته خساره بعت حبي بثمن خسران غيري كسب شو اللي انا جنيته ظنيتني انهار =لا -غلطان قلبي ذهب بيظل بالميزان بتغيرش لو بنارك صهرته === محمود شبيب ===

موسى سعودي

حــــــواء... هــا قــد طـويتُ ساعـــَدي لِصَـدّرِي        وطـأطـأتُ الرأسَ وأسـبلتُ الجفونَ وحـفرَ الدهــــرُ بالجبينِ خطوطََـــــهُ        وتاهت أفـكـاِرهِ وتكــــدَّسَتِ الظنون ربــاهُ يـا خــــــالـقَ ذلك المخـــلوقَ         دلّـــنى أىّ كـــــائن ٍهــــــذا يــكــون فيــــهِ ربيــــعٌ وصيـــفٌ وشـــــتاءٌ        وخــريفٌ فيهِ ضجــــيج ٌوسكـــــونُ فيـهِ إعصــارٌ وهــدوءٌ هـــــــا د يا        وطــــوقُ نجـــاةٍ وسيـــــفُ منـــونٍ وشهـــــدٌ حلـــوُ المذاقِ مذاقــُـــــهُ       وســــمٌ فــاتكٌ يـكـــــــــوى البطــونِ وزهـــــرٌ عــطرُ شـــذاهُ فـائــــــح ٌ       يهــــــــواهُ كــلُّ عـاشــــــقٍ مفتــونُ    وزهـــــرٌ شــــوكُ أعنـــاقِهِ مدميةًٍ        يهـــــــابُه من بالشجــــاعةِ مقـرونُ ربـاهُ أي سحــــــر بثثتــه ُ فيـــــهِ       تجعـــــــــلُ القــــــــلبَ إليــهِ حنــون وكـــــذا ألآذانُ تطــــــــــربُ لــــهُ       وتسـهـــــــرُ ســــــاهدةً له العيـــونُ وصـفـوهُ بالأفعى وبالشيطانِ وهمُ        إلى د روبِ عشــــــقه

مصطفى الحاج

تاريخُ الورد ...                    شعر : مصطفى الحاج حسين . أَتَسَلَّقُ عُمرِي وأُطُلُّ على لَهَبِ دُرُوبِي هُنَاكَ أَيْنَعَتْ خُطَايَ وأثمَرَتْ دَمعَتِي عُكَازَ لُهَاثِي أمشِي في قَيظِ وَهْنِي عُتمَةُ الرُّوحِ تَعصُفُ رِمَالَهَا وصَدَى الماءِ يَعدُو إلى سَرَابِ الضَّوءِ أُحَدِّقُ في وَجهِ التِّيهِ وأصرخُ على نَعشِي الذي سَرَقَتهُ المَسَافَاتُ : - تَوَقَّفْ فَمِنْ هُنَا لَمَحتُ الرِّيحَ تَعبِرُ وَتَلتَقِطُ تَجَاعِيدَ ضِحكَتِي مِنْ لُجَجِ الصَّحرَاءِ مِنْ هُنَا .. رأيتُ الدَّربَ يَهجُرُنِي وَيُبْعِدُنِي عَنْ شَغَفِي وَعَنْ لَهَفِي وعَنْ مَعَالِي اسمي وأبوابِ الرُّؤى وسَرِيرِ النَّدى المُعَلَّقِ على الهَمَسَاتِ وَخَرِيرِ الأصَابِعِ أنا لُغَةُ الهَزِيمَةِ صَرِيرُ السُّقُوطِ وَنَايُ الانكِسَارِ أُخفِي في صَوتِي فَضَاءَ النِّهَايَةِ وَسَلالِمَ الانتِحَارِ مِنْ هُنَا .. دَخَلُوا وَطَنِي لِيَطرِدُونِي وَيُلاحِقُوا رَفِيفَ الفَرَاشَاتِ وَيَحرِقُوا ت

محمود شبيب

يا فرح عمري وسعد ايامي وغاية مناي وكل احلامي مفتون بسحرك انا مفتون  وفيكي يا حلوه زايد هيامي مسحور بالرمش وكحل لعيون وخدود تفاح الحلا الشامي ممنون عينك يا بنت ممنون لو فطمت ع خدودك صيامي وشفاف حمره ساحره بهاللون بروي وبسكر خمرها الظامي عشقتك انا وعقلي صفي مجنون ت تعقليني صار الزامي هني فؤادي وامسحي لشجون ولا تحكمي بموتي واعدامي فارش الك قلبي وروحي حضون حب وحنان تدللي ونامي لا تشغلي فكري بكثر لظنون انتي وحي شعري والهامي === محمود شبيب ===

بشير عبد الماجد

مَـنْ أَنْـًتَ .. ؟ *** أنتَ ... مَـنْ أَنًْـتَ .. ؟ أَجِـبْنـي ليتني أعـرفُ سِـرَّكْ حِـرتُ لَـما أَبـصرتْ عَـينايَ سِـحـرَكْ وتعلَّقتُ بِنَـهـرٍ من سَـرابٍ .. ظَـا مِـيءٍ يتبعُ خَـطْـوَكْ وتعلَّلتُ بِـبرقٍ خُـلَّبٍ .. يُـفعِمُ أُفْـقَـكْ وتْـحدَّيتُ لِيالي الأَرقِ القاتلِ .. في سَـيريَ نَـحْـوَكْ وكتبتُ الشِّعْـرَ من نَبضِ فُـؤادي .. لكَ وَحْــدَكْ . أَوَ تَـدري .. أَيَّ شَـيءٍ كنتُ قَـبْلكْ ؟ كنتُ لا أُدرِكُ حـتَّى كُـنْـهَ ذاتي كنتُ لا أعْـرفُ غيرَ التُّرَّهَـاتِ كنتُ لا أُبصرُ إِلَّا الـظُّلمات ِ كنتُ رُبَّـاًنـاً بِـبحْرِ الـنَّـزَواتِ وأفَـقتُ الْيَوْمَ يا ضوءَ حياتي عندما أَبصرتُ في حُبِّيكَ ذاتي عندما أَقبلتَ نحـوي .. ضاحكَ العينينِ  حلوَ القَسماتِ . أَنتَ فَـجَّـرتَ بجَدْبي ألفَ نَـبعٍ  يا حبيبي وغرستَ الحـبَّ والأشواقَ في كُلِّ دروبي  وغمرتَ الكَونَ من حَـولي بأَسْـرار الـطُّـيوبِ وازْدَهى الّليلُ وغَـنَّـى  مِـثلَ نَـشْوانٍ طَـروبًِ وبأَعْـماقي نِـداءٌ  ظَـلَّ يَـدعـو يا حبيبي يا حبيبي ْ. *** بشير ع

اسعد القصراوي

قاضيت الشوق فآزرني إذ أنه نبضي وعنواني بعيوني دمعٌ أحرقني ونداءُ القلب  تخطاني وسواد الغربة أرقني فأبت أن تغفو أجفاني لِلَّيلِ صهيل يجعلني أصارع سؤدي وزماني جمار الوحدة تمزقني وتصب النار بوجداني وطني لا غيرك يشغلني أو يملك مِنِّي  تحناني طبعي معروف إنساني صادقت القدر  فعاداني يا حظي العاثر إرحمني نوِّلني لو بعض أماني نولني مماتا في وطني خيّط من علمي أكفاني ............................. بقلمي أسعد القصراوي السبت الموافق ٢٢ / ٩ / ٢٠١٨  الدقيقة الثامنة بعد منتصف الليل

عبدالعال الشربيني

*** مـنـقـذتـي ** شعـر عبدالعال الشربينى وجـودك فـى حـيـاتـي كـالـقـصـيـدة ؛ أتـعـاطـاهـا حـرفـاً حـرفـاَ ... أغـزلـها لـفـظـاً لـفـظـاَ ... تـسـتـهـلـكـنـي نَـفَسَـاً نَـفَـسَـاَ ، تـشـقُ طـريـقـاً فـى روحـي .. يـصـنـعُ مـجـرى ... قـد يـسـتـوعـب أحـيـانـاً فـيـضـانـك .. وكـثـيـراً مـا يـكـون فـيـضـانـك أطـغـى ؛ فـجـنـودِك تـغـمـرنـي فـى مـوجـات تـتـراَ . * تـعـلـمـتُ مـن زمـن ألا أقـاوم ... فـيضـانـك كـمـا هـو مـعـلـوم أقـوى . إن غـرقـت أشـلائـي ... شـريـانـك يـنـقـذنـي ؛ لـيـظـل عـذابـي فـى حـبـك أبـقـى . * يـا مـنـقـذتي ..  إن حـيـاتـي فـى غـرقـي ؛ فـفـيـه أنـسـجُ لـفـظـي ... أتـعـاطـى مـوجـاتَـك شـعـراً ... يـخـرج مـع أنـفـاسـي هـمـسـاً ، يـحـمـلـنـي عـلـى فـيـضـانـك أسـبـح . * يـا مـنـقـذتي .. تـدفـعُـنـي جـنـودك أن أزهـو... أنّـى مـنْ غـرْقَـاكِ الأنـجـح . تـدفـعُـنـى جـنـودك أن أزهـو ... أنّـى مـنْ حَـلـلّـتُ هـديـرك ... وخـرجـتُ مـنْ مَاءِك أمـدح . * يا مـنـقـذتـي .. دعـيـنـي فـى غَـرَقِـي أمرح ، قـد أدمـنـت دو

حسين حزام

من كتاباتي        { إلى صديقي } اروق إليك ، و ، رؤية الحب و نسري من الشؤم الغريب إلى النجاة تبسم تهلل أهديك محبتي تفارق وجهك تجاعيد الحياة أيها الشادي البديع من تكون حين تشتاق الوفاء عن الشكاة تهديني ، هل ، تبادلني الزهور هل تناديني صديقا جاء و تاه كما جئت و امتلكت صداقتي عزيز ، قريب ، بعيد ، عن الوشاة <<>> بقلم حسين حزام

د . ملك محمود الأصفر

زجل شعبي بعنوان  شفت الإدين مشابكة ....................... شفت الإدين مشابكة ونفوس هيمانة والجو في سحر ومرح وعيون ضحكانة وأصوات تصدح بالغنى ونغمات رنانة وقلوب ماليها الفرح ووجوه حليانة ................... شفت الصبايا مغندرة وعطور فواحة وشفايف عم تلمع لمع وخدود تفاحة وعيون حلوة مكحلة وأهداب رماحة ووجوه غامرها الهنا بتزين الساحة .................. ناديت ربي تا الفرح  يكبر بديرتنا وتعود أيام الهنا وتزيد فرحتنا ويهل بنورو القمر هونة بضيعتنا ونعلق الزينة سوى ونعلي رايتنا ............................... بقلمي د . ملك محمود الأصفر

صابر سعيدي

أنت شاعرة كما قال سقيم العشق  وجهال ظنوا أنهم عباقرة وقيل أنك رواية  بمصطلح  الهندسة نقطة في وسط الدائرة وزاد عليك صناع الحرية  تمايلك بالمحاسن تنجب الأباطرة تزعزع عروش العرب   وتسطر ملحمة بين الدكاترة  دعيني أتساءل لم بقيت عازبا  ولم أتردد عند كل خاطرة الأهل عند حلمهم يتنافسون والجيران لهم حق النقد  إن لم تكن لنا ثروة أو باخرة  أم الأحباب ينتظرون  وجبة يوم عرس أو قرح  وتنتهي الصداقة برحلة عابرة ؟؟؟؟صابرسعيدي؟؟؟؟

ماهر محمود

.بعد غيابك.  بعد غيابك عني ماطال.  بعد ايام وليالي طوال....  نفسي اسأل من قلبي سؤال.  كنت فاكرني في ايام بعدك.  ولى ليالي ماجيت علي البال.  بعد غيابك.  تفرق عندي ان كنت فاكرني. وان في قلبك كنت ناطرني بعد ليالي الصبر هاجرني. .... وبعدك عني كان المحال........  بعد غيابك..... أنا مش شكه فيك وبخون.  انا بسؤالي عايزه اطمن....... ان مكاني في قلبك لسه...... وان هوايا عليك بيهون........  بعد غيابك...... كنت الليل بسهر ه علشانك....  كنت اشكيله قسوة حرمانك كان الصبر في بعدك حيلتي.  ولايوم حد شغل مكانك........  بعد غيابك......  اغنيه كلمات ماهر محمود.

علي شريم

\\\\\ يا وطن \\\\\ \\\\ -------- \\\\ سلامٌ على ماضيك يا وطن !! كنت شمعةً في ماضي الامم هل سيعودُ المجدُ يوماً ؟! أعلى من سنامِ النوقِ في أعلى الجبل -- !! ويرعى الذئبُ مع الغنم واليومُ يحكُمنا صنم !! والعقول في مختبر !! شيدَّ لنا القمم --- وصرح الثقافةِ والهمم وقالَ لنا حَيَّ على العَلم والفكرُ والعلمُ يُعتقل !! عجباً كم هو في خلل ؟! أخُطُّ لكم بالقلم --- والساعةُ الخامسةَ عشر نستيقظ ----؟! والعدو قد انتهى من العمل!! نقولُ الأمن القومي يا وطن !! ونقيمُ مقابرَ ألم --!! بدّدنا الحياءَ والشهامةَ باسم الدول --- !! وقالوا تأشيرةَ الدّخولِ فبل المرور ---- وعدمَ الممانعةِ قبل السفر !! أهذا وطن ----- ؟! ----------------------- بقلم \ علي شريم 22 \ 9 \ 2018م

اكثم جهاد

*مولد حبّ* وضحك قلبي لِسَقْسَقَة النّبض تباشير الوعد لميلاد الحبّ تحت قِباب السّعد يتجسّد الحلم بثياب السّهد وعند الوله... كان الّلقاء... تسابقت الخطوات فوق ثرى الشّوق وعند مسرى العيون تقابلت النّظرات سقطت الأجساد في أحضان المُقل تصاعدت الأنفاس فوق قمّة التّيه تجمّدت الكلمات تناثرت الحروف في تجاويف الغيم تدثّرنا بالصّمت وفي أروقة السّكون تناسخت الظّلال مع قدوم الرّوح وتحت مظلّة النجوم نطق القمر..حبيبي لك كل الوجد بقلمي/أكثم جهاد

اكثم جهاد

*شتات* قيّدي أوصال قلبي بسلاسل الألم سيُنزِفُ رحيقاً قطرةً...قطرة وترتشفها أشجاني رشفةً...رشفة لملكات أزهار عمري ترياقاً وشهدا يا عذاب أنيني أجلديني بسياط عينيك لا أُبالي بأنهار روحي مسيلها في جذوري رويداً...رويداً سأنتظر ربيعها فالصّبر مفتاح القلوب سأُراودك عن نفسك في محراب عينيّ وأُخرج آهات روحكِ شهقةً....شهقة وأُعرّيكِ من أنفاسكِ تحت الظّلال وأُعلمكِ الرّقص  فوق الغيم وكيف يكون العشق في الأثير يا ملاذي.. انثري رماد الأسى في كومة الرّياح وقلّمي فروع المنع واحضني أجزاء طيفي تحت صوامع الوله ترقّ الهمسات عند عِناق القبلات يتبدّد الشّتات بقلمي/أكثم جهاد

بشير عبد الماجد

قَـدَري ومأْسَـاتـي **** تُـذَكِّـرُنـي بشِـعْــري ... !؟  يـا لَـقَسْوةِ قَـلبِكَ الـقَاسـي !  تُذَكِّرُنـيهِ يـا خَـدَّاعُ كيفَ ..؟  ولستُ بالـنَّاسـي تُذَكِّرُنـيهِ يـاغـدَّارُ .. شِـعْـري بـعضُ أَنْـفاسـي وشِـعْـري فيكَ آهـاتـي وآيـاتـي.. ومِـزْمَـارٌ يُـناجـي حُـلْـوَ لَـيلاتـي ويَـحْمِلُنـي على غَـيمِ الـسَّماواتِ ويَـغرِسُ فـوقَ قَـاصـي الـنَّجمِ رايـاتـي فَيُسمِعُهُ ضَراعـاتـي..  ويـحكي عن صَباباتـي .. وعن ماضٍ بلا آتـي.. وعن عينيكَ ياقدري ومأْساتـي تُـذَكِّـرُنـيهِ .. ! ؟  يـاوَيـلِـي من الـذِّكـرى ! فَـكم تَـجتاحُ أَعماقـي .. وتُشْعِلُ نـارَ أَشْـواقـي .. وتـَسْفَحُ دَمْـعَ آمَـاقـي .. وتَـتْرُكُـني بلا قَدَمٍ ولاسَـاقِ .. وَحيداً ظَـامئَ الشَّفتينِ ياسـاقي تُذَكِّـرُنـيهِ ..!؟  ماذا تَـنفَعُ الـذِكـرى ؟ وكيفَ يُـعيدُ ذاكَ الـحُبَّ تَـذكارُ ..؟ وقد وَلَّـى وما بَـقِيَتْ لـهُ بالـقلِبِ آثــارُ وقد جَـفَّتْ منابِـعُـهُ وعَـربـَدَ فيهِ إِعـصارُ وكانَ هـوايَ مُشْتعِـلاً .. ولكن مـاتَت الـنَّارُ

حسين حزام

من كتاباتي ‏         { لا تيأس } حماك الله من نزغ ، ومن يأس و من ، هم ، كذوب زائف ، و هوآن بك الأمثال قد ضربت ، جمال هيبة تغشاك ، و شيمة الأحسان إليك الحب محتار ، بحسنك إليك الحب موهوب ، رفيع الشأن دع الأيام ، لا تغضب ، لا تحزن و عيش العمر ، ورد ، بسمة و حنان ضع الذكرى ، ضع الفن الأصيل دع الدنيا تغنيك مدى الأزمان دع الأوهام تهوي ، و هات الشوق و بادر في هوى العشاق ، يا إنسان ‏<> بقلم حسين حزام

كمال الدين حسين

الصبر يكمن في طباع مزارع مولود أرض من مدى الأزمان  من بعد أوجاع وطلق مخاضة فالنوع صبر في دجى الأكوان  حتى وان غلت كفوف سحابة من أي قطر مثل بخل عنان أو نبت زيتون ضليع واثق   مهما تعاقب فصل كل أوان    وثلوج  من برد الشتاء القارص أو أي ريح عاصف الأبدان. وجراحه من كل هول نازف -  كمدينة ما بين فك سنان. لايعتريه الخوف أو طول الصدى أو حر شمس من لظى النيران الحانه صوت الحمام الهادل .ودموع ناي من بلى الأحزان لكنه مازال مثل شبابه أسد جسور دون آي هوان بقلم كمال الدين حسين القاضي

مصطفى الحاج

شَدَقُ الموتِ ...                   شعر : مصطفى الحاج حسين . لم يشبعِ الموتُ منَّا بعدُ ولم يشتفِ غليلُ الرَّصاصِ الحرابُ ماتزالُ مُشرئبةً نحو قلوبنا والعالمُ يستمتعُ بالفُرجةِ على مذابحنا السَّاميةِ الدَّوافعِ الأرضُ أثقلتها الجثثُ الهواءُ تَلَطَّخَ بالدَّمِ المطرُ تَخَضَّبَ بالاحمِرَارِ ومازالَ الوقتُ يَمنَحُنا فُرَصاً أُخرى للاقتَتَالِ والتَّشَرُّدِ يُبَارِكُنَا الغُبَارُ  ويُمَسِّدُ جَبِينَنَا الخرابُ يُولدُ الطِّفلُ فِينا لِتَتَلَقَّفَهُ يَدُ السَّيَّافِ تُبَرعِمُ الوردةُ في حدائِقِنا تحتَ شَهوةِ السَّجانِ والعالمُ مَشغُولٌ  يُنَاقِشُ خُطُورةَ إرهابِ النَّدى وفَظَاطَةَ الشُّعَراءِ المُتَمَرِّدِينَ على حاكمٍ يُؤمنُ بأبديَّتِهِ الخوفُ الخوفُ .. من نسمةٍ تحلمُ بالفضاءِ الخوفُ الخوفُ .. من همسةٍ تَسري في العُروقِ كلُّ الأسلحةِ صُنعتْ مِنْ أجلِ سوريَّةَ كلُّ الدُّوَلِ لها حِصَصٌ من هذا الخَرابِ دَمُنَا مُباحٌ لِمَجلسِ الأمنِ ليرتقيَ العالمُ بالتَّحضُّرِ

موسى عساف

....كلمات بلا عنوان...... تهتز اوصالي خوفا وبي تحتمي تناجي بقايا رجولتي وترتمي ماعدت اقدر على الحراك حتى الدم تجمد في اقدامي وفي معصمي صارت الصور شاحبة في عيناي وفي حلمي حتى صرت اخاف الاحلام واخشى فيها مأتمي وكأن الخوف غزا معاقلي وسرق الحروف من فمي ولما حاولت الوقوف تراخت اطرافي وتدفق دمي حتى ت لا ش ت آ م ا ل ي وماعدت اعرف لمن انتمي موسى عساف

محمود شبيب

صباح العنفوان والحريه === ع الحر مهما جارت الايام بيظل رافع للسما هامه للظلم ما بيحني ولا الظلام ومهما عليه تكالبو خصامه ونحنا شعب جبار ما بننام ع الضيم مهما قويت سهامه كلنا اباء ومرجله واقدام بالرغم من صهيون وزلامه بنقاوم بنتحمل الالام لا ذل لا ركوع ولا استسلام تا شعبنا يحقق لاحلامه بتحرير ارضه وموطنه المقدام ويعيش باستقلال ايامه ===محمود شبيب ===

حربي علي

(جدي المقتول) أيا جدي المقتول قتلوك .  دووول أجساما بلاعقول واليوم يحتفلون يقولون مالانقول أأنت لم تمت وجدك  الرسول؟ مات من زمن إلاك .   يخلدون؟ إن لم  يكن كما يقولون الواهمون . المجرمون . فلما كربلاء تشق الثياب وتلتفح السواد وتبكيك أحفاد القاتلون؟؟؟ الشريف حربي علي شاعرالسويس

ماهر محمود

لا للفراق مازلت امدد لك يدي.  وانت عن هوايا تجزعي.  قد كنت يوما كل المنى. الان  من غرامي تهلعي.  ارتويتي الحب  من نهر حنيني.. وسكنتي القلب  بين وجدي وشجوني..... قد سهرت الليل فجرا بين شكي وظنونى......  واتخذت الحب عهدا فسكن الدمع عيوني.....  قد غدوتي الان لحني.... بعد نيل الشوق مني......  كيف بعد ان سلوتك..... تطلبين البعد عني.......  كيف ادنو بالوصل منك. للعذاب لا تدعني.......... بت في الهوي أمني..... من سواك تعشق عيني.... فأنا شط الأماني  وقد دنوتي الان مني. .. كلمات ماهر محمود.

مصطفى حسين

*حلـبُ عطـرُ النبضِ ..*                     شعر: مصطفى الحاج حسين . بعضُ الموتِ في الشوقِ والكثيرُ منَ الألمِ الدمعُ يفتحُ الأبوابَ للنارِ والنارُ تشعلُ أسئلتي مَن يعوضُني عن هذا الغيابِ ؟.! ويمنحُني عمراً آخَـرَ .! ميتٌ أنا منذُ افترَقنا وما كان وداعاً بيننا ولا قبلاتٌ لوحتْ لنا كيفَ تجرأتِ الأرضُ على إبعادِنا ؟! والمسافاتُ اقتلعتْ أرواحَنا ما كانَ على الدروبِ أن تأخذَنا ولا كانَ على الشمسِ ، أن تدلَّـنا على سراديبِ الاغترابِ أعتبُ على الغيمِ  الذي ، لم يمسكْ بخطاوِينا حتى الهواء  كانَ عليه أن يسدَّ لنا وجهتَنا وعلى الليلِ كان ، أن يعثرَ غصتَنا  ويبعثرَنا في الاحتراقِ يفترضُ بأشجارِ الفستقِ الحلبيِّ أن تقيدَ لنا الأرواحَ وأن يرغمَنا الياسمينُ ، على الإقامةِ الجبريةِ كانَ على الحدودِ  القبضُ على نبضِنا  الهاربِ وارغامُ حنينِنا على العودةِ كانَ بمقدورِ الفراشاتِ فعلُ شيءٍ لتبقينا والقدودُ الحلبيةُ  والموشحاتُ يمكنُ أن تلعبَ دوراً  ما كانَ علينا أن نغا

حسين حزام

من كتاباتي       { وقت الضجر } بأيامي ضجرت ، و كان حينا اضجر لأسباب الحياة ، و نقصان المؤنة ، اشتكي بأوقاتي ضجرت ، و لست ، انسى فرحي سعدت ، و كيف اضجر من يلبي ، سعادتي صبأت ، بتيهة ، الفتيان و الخوف جاثم بعيد عن الرشد ، يزيد نحيبي و علتي إليك رفيقي ، إليكم احبتي همسي فأنتم حماة الدار ، من هواكم ارتوي <<>> بقلم حسين حزام

اسعد القصراوي

الليلة سأخرج عن صمتي وسأكتب ما يملي الضمير سأكتب عن مرض مزمن بِالناس تحدى التغيير مبدؤهم كذب ونفاق قد علموا إبليس التزوير بقناع الزيف يتوارو من رأس الهرم إلى  الغفير لا أعني في قولي أحد السافل واطي وحقير فالداء خبيث له أثر لا يشفى أبدا وخطير تراهم في ملمح قديس وأصل الصورة دبابير يؤذون بقصد لا يخشوا عاقبة والله  كبير يمهل لا يهمل حكمته  عادل لا يغفل وقدير ............................... بقلمي أسعد القصراوي  الأحد الموافق ١٦ / ٩ / ٢٠١٨ الساعة السابعة مساءا