لا تحتاري فحبك المقدس لا زال ينبض بقوة في فؤادي
وإذا أشتقت لك أنادي بصوت حبك
يا ودادي
حبك نخر العظم مني فمن يداوي
جروحي و أنت الطبيب المداوي
أنا باق على العهد الذي وهبتك إياه
ك النحوم تشع بنورها في العلالي
لا زلت أنتظر بشوق حضورك المشرق البهي أياما وليالي
لا تترددي غاليتي . تعالي إلي تعالي مسرعة تعالي
بقلمي
فادي نايف نويصر
تعليقات
إرسال تعليق