التخطي إلى المحتوى الرئيسي

عبدالحليم الطيطي

**أحبّ طائرا رغم الفضاء العرم والقتام ،،قد اهتدى إلى جهة الضوء ،،وأهل الصدق هُم مهتدون منذ وُلِدوا ،،لأنّ الصادق لا يبني على باطل ،،و لا يقبله أصلا ،،،فليس على الباطل دليل .....!
..
**فهناك ميزان دائما حين تكون مع العدل ،،ويجب أن لا يميل الميزان ،،فيقع بك وبالناس ،،إذا وقَع العدل ،،
والناس في الحقيقة أصداء أنفسهم ،،إلاّ الذين يهمّهم الله أكثر من أنفسهم ،،فيُرضون الله فيهم وفي الناس

..
**قال الفقير :يؤلمني البرد والجوع ،،قلت: وللغنيّ آلامه ،،!والنِعمة تأتي وتروح ،،فيفرحنا جميعا مجيئها ويحزننا ذهابها ،،!وربما يزيل الله نعمه ليرسلها هناك كما يوزّع الرياح ،،ليتحقّق العدل …
.وكلّ الأحياء سيؤلمهم الموت القادم ،،إننا نهوي إلى تلك الحفرة الهائلة العميقة من فوق جبل ،،ولا نستطيع الوقوف
..
..
..
أنا أكتب هنا في مدونة عبدالحليم الطيطي الأدبية ،،انقر عليها في بحث قوقل

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ماهر محمود

.أنا والشوق.  انا والشوق وليالي هواك سوى متفقين.  مش هنضيع يوم ولا ثانيه في بحر هواك ما ندوبش حنين.  انت حبك دنيا تانيه.......  انت عندي تساوي دنيا..  مهما شفت الف دنيا.......  انت مكتوب علي الجبين.  انا والشوق......................  طول الليل انا والشوق...  قدام صورتك...  بسرح فيها وفي معانيها.  يمكن انام وفي الأحلام..  أسمع سيرتك...  ايوه بحبك ودايبه حنين.  عايزه اعيش وياك عمرين.  انا والشوق.  ليلي نهاري ايام وليالي..  مشغوله بيك..  حتي الليل بسهره علشانك.  واحلم بيك.... أنا هاتحدي الكون علشانك.  لو في اخر الدنيا مكانك....  انت سكنت الروح والعين...  انا والشوق.  اغنيه كلمات ماهر محمود.

فؤاد زاديكي

البلبل شعر/ فؤاد زاديكى غَرّدَ البلبلُ لَحْنًا ... في رياضِ العاشقينْ فانْتَشَتْ نَفسي بِوَقْعٍ ... كنتُ في حالٍ حَزينْ جالِسًا بالقُرْبِ منهُ ... مُصْغِيًا في ظلِّ تِينْ قلتُ ما أحلى شعوري ... فالحنايا تستَكينْ قد أزالَ الحزنَ عنّي ... ذلكَ الصوتُ الحَنونْ داعيًا عشقي لِنَظْمٍ ... والصدى عَذْبُ الرّنينْ. لونُهُ الزّاهي سباني ... حيثُ إغراءٌ و لِينْ ريشُهُ المُعطي جمالًا ... جاء إبداعًا ثمينْ. عِشتُ إحساسًا جميلًا ... صارَ بعضًا مِنْ يَقينْ قُلتُ: غَرِّدْ فالأغاني ... مِن عطاءِ الصالحينْ دُمتَ للإنشادِ وزنًا ... صافيًا حلوًا رَصينْ إنّهُ شَجوٌ حنونٌ ... ممتعٌ في كلِّ حِينْ قد أزَلتَ الهمَّ عنّي ... فاختفى ذاك الأنينْ شاكرٌ مِنْ كلِّ قلبي ... فَضْلَ ربِّ العالَمِينْ. غادرَ البلبلُ غُصْنًا ... تارِكًا فِيَّ الحَنينْ. __________________

حافظ منصور

أطلقت في تلك اللحاظ تأملي ورسمت من ذاك الفناء تفاؤلي تلك الطيوف الحائمات حويل لي بشعورها الفضي تغزل عندلي أتغزل المخبوء في أستاره وأروم ما أملت في ذاك العُلي أما الظروف السود لم يختارها حظي ولكن حاصها الظُلَّام لي  ياطيرة الشؤم التي بارزتها لن تكسري بعد التفاؤل معولي اني اتكلت على الذي لولاه ما عشت الحياة وحسبي الله العلي حسبي الله ونعم الوكيل ا.حافظ منصور جعيل