التخطي إلى المحتوى الرئيسي

ايمن ابو الدنيا

وياتى الصباح 

ليحمل بين ثناياه عبير الحياة 

لأجمل صوت 

احب الصباح  فقيه يردد قلبك 

صباح الحب   ...  صباح الجمال

فياليت اليوم لا يمضى 

ليصبح كل الوجود الصباح 

ففيه تجودين بالامنيات 

وفيه تبوحين بالنبضات 

وفيه تكون الحياة حياة 

أحب الصباح 

لأنك فيه  جمال الصباح 

وسحر الوجود 

وست الملاح 

أحب الصباح 

لأسمع صوتك كل صباح 

فتصفو الحياة 

بصوت الحبيب ونبض الحبيب 

وطيف الحبيب يناجى السماح 

احب الصباح لأنك فيه 

جمال الصباح 

وضحكة حب وكلمة عشق 

ولهفة قلب لقلب مباح 

احب الصباح 

ففيه اناجيك كل صباح 

فيفرح قلبى وتمحى الجراح 

أحب الصباح يذيب الألم 

بإشراق  وجه يناجى الأمل  

أحب الصباح لأنك فيه 

جمال الحياة وكل العمر 

فياليت صبحك يبقى ويبقى 

لأسمع صوتك طول الدهر 

احب الصباح  

لانى اراك أنت الصباح 

فإن غاب صوتك عنى صباح 

تغيب الامانى يغيب الصباح  

فأجمل صبح بصوتك يحلو 

واجمل نبض بقلبى نبضك 

وحين تقولين فى الصبح دوما 

صباح الخير 

صباح جميل 

تجمل فيك ومنك الصباح 

صباح جميل  بقلب جميل

صباح الاحبة أحلى صباح  

أيمن أبو الدنيا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ماهر محمود

.أنا والشوق.  انا والشوق وليالي هواك سوى متفقين.  مش هنضيع يوم ولا ثانيه في بحر هواك ما ندوبش حنين.  انت حبك دنيا تانيه.......  انت عندي تساوي دنيا..  مهما شفت الف دنيا.......  انت مكتوب علي الجبين.  انا والشوق......................  طول الليل انا والشوق...  قدام صورتك...  بسرح فيها وفي معانيها.  يمكن انام وفي الأحلام..  أسمع سيرتك...  ايوه بحبك ودايبه حنين.  عايزه اعيش وياك عمرين.  انا والشوق.  ليلي نهاري ايام وليالي..  مشغوله بيك..  حتي الليل بسهره علشانك.  واحلم بيك.... أنا هاتحدي الكون علشانك.  لو في اخر الدنيا مكانك....  انت سكنت الروح والعين...  انا والشوق.  اغنيه كلمات ماهر محمود.

فؤاد زاديكي

البلبل شعر/ فؤاد زاديكى غَرّدَ البلبلُ لَحْنًا ... في رياضِ العاشقينْ فانْتَشَتْ نَفسي بِوَقْعٍ ... كنتُ في حالٍ حَزينْ جالِسًا بالقُرْبِ منهُ ... مُصْغِيًا في ظلِّ تِينْ قلتُ ما أحلى شعوري ... فالحنايا تستَكينْ قد أزالَ الحزنَ عنّي ... ذلكَ الصوتُ الحَنونْ داعيًا عشقي لِنَظْمٍ ... والصدى عَذْبُ الرّنينْ. لونُهُ الزّاهي سباني ... حيثُ إغراءٌ و لِينْ ريشُهُ المُعطي جمالًا ... جاء إبداعًا ثمينْ. عِشتُ إحساسًا جميلًا ... صارَ بعضًا مِنْ يَقينْ قُلتُ: غَرِّدْ فالأغاني ... مِن عطاءِ الصالحينْ دُمتَ للإنشادِ وزنًا ... صافيًا حلوًا رَصينْ إنّهُ شَجوٌ حنونٌ ... ممتعٌ في كلِّ حِينْ قد أزَلتَ الهمَّ عنّي ... فاختفى ذاك الأنينْ شاكرٌ مِنْ كلِّ قلبي ... فَضْلَ ربِّ العالَمِينْ. غادرَ البلبلُ غُصْنًا ... تارِكًا فِيَّ الحَنينْ. __________________

حافظ منصور

أطلقت في تلك اللحاظ تأملي ورسمت من ذاك الفناء تفاؤلي تلك الطيوف الحائمات حويل لي بشعورها الفضي تغزل عندلي أتغزل المخبوء في أستاره وأروم ما أملت في ذاك العُلي أما الظروف السود لم يختارها حظي ولكن حاصها الظُلَّام لي  ياطيرة الشؤم التي بارزتها لن تكسري بعد التفاؤل معولي اني اتكلت على الذي لولاه ما عشت الحياة وحسبي الله العلي حسبي الله ونعم الوكيل ا.حافظ منصور جعيل