** وأنا أسيرُ وزحمةُ الأطياف تمشي مثلنا !!
وأنا أروم المُنتَهى .......لمن الدُروب ..!
لمن السحاب يسيل ماءً ،،والرياحْ
لمن الغروب كوجْه زهراتً يفيض جمالُها
..
ويمُرُّ صوتٌ جاء من وقتٍ مَضى
واهتزَّ في أذني أنا ،،،،،،،،،
صوت انتهائي ،،،،،كالرعودْ .......!
..
....كحقيقة الظِلّ الذي مع شمسنا
فَبها يَغيب بها يعود
..
ويشدُّ أُذني صوتُ ذئبٍ في الخَلا
ينعي بليلٍ كلّ سُكّان الدُنا،،،،،،،،،،،
قد مَرَّ صوتُك في رياحٍ .............عاصفاتْ ،،
لا صوتَ يبقى في المَدى ،،،،،،،،!!
..
..
شعر / عبدالحليم الطيطي،،أنا أكتُبُ هنا في مدونة عبدالحليم الطيطي الأدبية/بحث قوقل
تعليقات
إرسال تعليق