التخطي إلى المحتوى الرئيسي

محمد بدر

بضيع وقت 
ع الفاضى 
ومانش راضى 
يضيع اليوم
ومع نفسى 
بقول عادى
ما انا مجبر 
ياناس ع النوم 

وبحسبها 
انا يومى بكام 
وليه يادنيا 
طول عمرى 
بعيش بس فالأحلام 
هتوعظنى 
ورغى كلام
مانش فاضى 
ومش راضى 
هروح ادور 
على البرشام 
ده لولا الدرج
مافيش بكره 
ومافيش قدام
انا يومى بكام

وضميرى
يصحينى 
فعز النوم
أقوله نام 
ليه اتعب 
روحى ع الفاضى
مافيش ف قرار
بيتنفز لتعريفه
مافيش احلامى 
ياناس بكره 
لعيشه شريفه
لقيت الفكر
فاللى جى 
حاجه مخيفه
مافيش حاجه
فينا نضيفه
مبقاش تسعيره 
وفلوسنا أسمها خميره 
ومزه وازازة بيره 
ولا حجرين وتعميره
ماهو كله ماشى لأبو كيفه
والفقر واقف للغلا 
والغلا رافع سيفه
ومين فينا ياهم 
اللى بان زيفه 
بضيع وقت 
بيضيع وقت 
ع الفاضى 
مانش راضى 
بقلمى محمد بدر

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ماهر محمود

.أنا والشوق.  انا والشوق وليالي هواك سوى متفقين.  مش هنضيع يوم ولا ثانيه في بحر هواك ما ندوبش حنين.  انت حبك دنيا تانيه.......  انت عندي تساوي دنيا..  مهما شفت الف دنيا.......  انت مكتوب علي الجبين.  انا والشوق......................  طول الليل انا والشوق...  قدام صورتك...  بسرح فيها وفي معانيها.  يمكن انام وفي الأحلام..  أسمع سيرتك...  ايوه بحبك ودايبه حنين.  عايزه اعيش وياك عمرين.  انا والشوق.  ليلي نهاري ايام وليالي..  مشغوله بيك..  حتي الليل بسهره علشانك.  واحلم بيك.... أنا هاتحدي الكون علشانك.  لو في اخر الدنيا مكانك....  انت سكنت الروح والعين...  انا والشوق.  اغنيه كلمات ماهر محمود.

فؤاد زاديكي

البلبل شعر/ فؤاد زاديكى غَرّدَ البلبلُ لَحْنًا ... في رياضِ العاشقينْ فانْتَشَتْ نَفسي بِوَقْعٍ ... كنتُ في حالٍ حَزينْ جالِسًا بالقُرْبِ منهُ ... مُصْغِيًا في ظلِّ تِينْ قلتُ ما أحلى شعوري ... فالحنايا تستَكينْ قد أزالَ الحزنَ عنّي ... ذلكَ الصوتُ الحَنونْ داعيًا عشقي لِنَظْمٍ ... والصدى عَذْبُ الرّنينْ. لونُهُ الزّاهي سباني ... حيثُ إغراءٌ و لِينْ ريشُهُ المُعطي جمالًا ... جاء إبداعًا ثمينْ. عِشتُ إحساسًا جميلًا ... صارَ بعضًا مِنْ يَقينْ قُلتُ: غَرِّدْ فالأغاني ... مِن عطاءِ الصالحينْ دُمتَ للإنشادِ وزنًا ... صافيًا حلوًا رَصينْ إنّهُ شَجوٌ حنونٌ ... ممتعٌ في كلِّ حِينْ قد أزَلتَ الهمَّ عنّي ... فاختفى ذاك الأنينْ شاكرٌ مِنْ كلِّ قلبي ... فَضْلَ ربِّ العالَمِينْ. غادرَ البلبلُ غُصْنًا ... تارِكًا فِيَّ الحَنينْ. __________________

حافظ منصور

أطلقت في تلك اللحاظ تأملي ورسمت من ذاك الفناء تفاؤلي تلك الطيوف الحائمات حويل لي بشعورها الفضي تغزل عندلي أتغزل المخبوء في أستاره وأروم ما أملت في ذاك العُلي أما الظروف السود لم يختارها حظي ولكن حاصها الظُلَّام لي  ياطيرة الشؤم التي بارزتها لن تكسري بعد التفاؤل معولي اني اتكلت على الذي لولاه ما عشت الحياة وحسبي الله العلي حسبي الله ونعم الوكيل ا.حافظ منصور جعيل