التخطي إلى المحتوى الرئيسي

طارق فايز

[. . "إمتياز مع مرتبة الشرف" المهندس فايز طارق العجاوي] 
الشاعر طارق فايز العجاوي
أبهجتني فالسعد يغمر خافقي
ومباهج الأفراح زانت جبهتي

أسعدت نفسي بالتفوق  فلذتي
والسعد أزهر في دواخل مهجتي

أكرمت روحي يا بنيي بغيمة
ريا تساقط  عطرها  بخميلتي

وتبسم النوار  ينضح  بالشذى
أرجاء  روحي والسعادة هلت 

فإذا أحاسيسي تبسم  تارة
وإذا المباهج  تنتشي في رقة

هزجت أسارير النجاح لفوزه
والسعد عاود شدوه في أيكتي

قبلت وجه البدر حين بزوغه
لم لا وقد حملت مشاعل فرحتي

حمدا لرب العالمين لما حباك
من البهاء على الدوام وفطنة

بوركت يا ابناه خير خليفة
للسابقين من الجدود وقدوة

يا درة لمعت بجيد  زماننا
ووميضها ملاء النفوس ومقلتي

أسعدت روحي بالتفوق والورى
حملوا  أكاليل النجاح لأسرتي

فإليك يا أغلى الأحبة قبلتي
حملتها ودي ودف ء  أبوتي

لاشئ في الدنيا يساوي لحظة
نجني بها ثمر النجاح بزهوة .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ماهر محمود

.أنا والشوق.  انا والشوق وليالي هواك سوى متفقين.  مش هنضيع يوم ولا ثانيه في بحر هواك ما ندوبش حنين.  انت حبك دنيا تانيه.......  انت عندي تساوي دنيا..  مهما شفت الف دنيا.......  انت مكتوب علي الجبين.  انا والشوق......................  طول الليل انا والشوق...  قدام صورتك...  بسرح فيها وفي معانيها.  يمكن انام وفي الأحلام..  أسمع سيرتك...  ايوه بحبك ودايبه حنين.  عايزه اعيش وياك عمرين.  انا والشوق.  ليلي نهاري ايام وليالي..  مشغوله بيك..  حتي الليل بسهره علشانك.  واحلم بيك.... أنا هاتحدي الكون علشانك.  لو في اخر الدنيا مكانك....  انت سكنت الروح والعين...  انا والشوق.  اغنيه كلمات ماهر محمود.

فؤاد زاديكي

البلبل شعر/ فؤاد زاديكى غَرّدَ البلبلُ لَحْنًا ... في رياضِ العاشقينْ فانْتَشَتْ نَفسي بِوَقْعٍ ... كنتُ في حالٍ حَزينْ جالِسًا بالقُرْبِ منهُ ... مُصْغِيًا في ظلِّ تِينْ قلتُ ما أحلى شعوري ... فالحنايا تستَكينْ قد أزالَ الحزنَ عنّي ... ذلكَ الصوتُ الحَنونْ داعيًا عشقي لِنَظْمٍ ... والصدى عَذْبُ الرّنينْ. لونُهُ الزّاهي سباني ... حيثُ إغراءٌ و لِينْ ريشُهُ المُعطي جمالًا ... جاء إبداعًا ثمينْ. عِشتُ إحساسًا جميلًا ... صارَ بعضًا مِنْ يَقينْ قُلتُ: غَرِّدْ فالأغاني ... مِن عطاءِ الصالحينْ دُمتَ للإنشادِ وزنًا ... صافيًا حلوًا رَصينْ إنّهُ شَجوٌ حنونٌ ... ممتعٌ في كلِّ حِينْ قد أزَلتَ الهمَّ عنّي ... فاختفى ذاك الأنينْ شاكرٌ مِنْ كلِّ قلبي ... فَضْلَ ربِّ العالَمِينْ. غادرَ البلبلُ غُصْنًا ... تارِكًا فِيَّ الحَنينْ. __________________

حافظ منصور

أطلقت في تلك اللحاظ تأملي ورسمت من ذاك الفناء تفاؤلي تلك الطيوف الحائمات حويل لي بشعورها الفضي تغزل عندلي أتغزل المخبوء في أستاره وأروم ما أملت في ذاك العُلي أما الظروف السود لم يختارها حظي ولكن حاصها الظُلَّام لي  ياطيرة الشؤم التي بارزتها لن تكسري بعد التفاؤل معولي اني اتكلت على الذي لولاه ما عشت الحياة وحسبي الله العلي حسبي الله ونعم الوكيل ا.حافظ منصور جعيل