التخطي إلى المحتوى الرئيسي

ايمن ابو الدنيا

رضا رب الوجود 
....................

 أمانى خيال ..  آمال أحلام
 بتنده كل يوم إنسان
 ورحمة ربنا المنان 
بتكتب فى الوجود حلمك
 ومهما قلت أنا عالم
 ف هيفيد بايه علمك 
اذا ربك عليك غضبان
  لا حلم يفيد ولا  أوهام
 يا هايم فى الحياة  ناسى
 اساس المجد  ...  الإخلاص
 وتقوى لربك المعبود 
تحبب فيك جميع الناس 
وسجده واحده  بالإخلاص
 تفرح قلبك الحساس 
رضى الرحمن  هدى وأمان 
ودعوة أم  بمحبه 
تفتح لك سكك وببان 
 رضى ربك مع الوالدين 
 وكلمة  خير تداوى عليل 
تفرج هم كل حزين
  صفاء القلب والنية 
وبسمة بنفس مرضية  
بتسعد كل قلب جريح
 بتغزل م الأمل  اناشيد 
ترانيم ود ومحبة  
على كل الوجود تفرش
 امانى صافيه وردية 
ونجمه فى السما تلالى
 تنور فى الحياة دروبنا  
جمال الحق جمعنا 
وخلى للحياة معنى
  ومن غير ربنا فى الكرب
 بندعى له فيسمعنا
  رضا رب الوجود جنه 
يارب  الكون توفقنا
وتهدينا وترحمنا 
وتحمينا من الدنيا 
واهواءنا  وترحالنا 
رضاك عنا أمل وحياة 
ومن غيرك هيرحمنا 
يارب ياخالق الجنه 
رضاك  نور طريق الخير 
رضاك  سكتنا للجنه 

أيمن أبو الدنيا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ماهر محمود

.أنا والشوق.  انا والشوق وليالي هواك سوى متفقين.  مش هنضيع يوم ولا ثانيه في بحر هواك ما ندوبش حنين.  انت حبك دنيا تانيه.......  انت عندي تساوي دنيا..  مهما شفت الف دنيا.......  انت مكتوب علي الجبين.  انا والشوق......................  طول الليل انا والشوق...  قدام صورتك...  بسرح فيها وفي معانيها.  يمكن انام وفي الأحلام..  أسمع سيرتك...  ايوه بحبك ودايبه حنين.  عايزه اعيش وياك عمرين.  انا والشوق.  ليلي نهاري ايام وليالي..  مشغوله بيك..  حتي الليل بسهره علشانك.  واحلم بيك.... أنا هاتحدي الكون علشانك.  لو في اخر الدنيا مكانك....  انت سكنت الروح والعين...  انا والشوق.  اغنيه كلمات ماهر محمود.

فؤاد زاديكي

البلبل شعر/ فؤاد زاديكى غَرّدَ البلبلُ لَحْنًا ... في رياضِ العاشقينْ فانْتَشَتْ نَفسي بِوَقْعٍ ... كنتُ في حالٍ حَزينْ جالِسًا بالقُرْبِ منهُ ... مُصْغِيًا في ظلِّ تِينْ قلتُ ما أحلى شعوري ... فالحنايا تستَكينْ قد أزالَ الحزنَ عنّي ... ذلكَ الصوتُ الحَنونْ داعيًا عشقي لِنَظْمٍ ... والصدى عَذْبُ الرّنينْ. لونُهُ الزّاهي سباني ... حيثُ إغراءٌ و لِينْ ريشُهُ المُعطي جمالًا ... جاء إبداعًا ثمينْ. عِشتُ إحساسًا جميلًا ... صارَ بعضًا مِنْ يَقينْ قُلتُ: غَرِّدْ فالأغاني ... مِن عطاءِ الصالحينْ دُمتَ للإنشادِ وزنًا ... صافيًا حلوًا رَصينْ إنّهُ شَجوٌ حنونٌ ... ممتعٌ في كلِّ حِينْ قد أزَلتَ الهمَّ عنّي ... فاختفى ذاك الأنينْ شاكرٌ مِنْ كلِّ قلبي ... فَضْلَ ربِّ العالَمِينْ. غادرَ البلبلُ غُصْنًا ... تارِكًا فِيَّ الحَنينْ. __________________

حافظ منصور

أطلقت في تلك اللحاظ تأملي ورسمت من ذاك الفناء تفاؤلي تلك الطيوف الحائمات حويل لي بشعورها الفضي تغزل عندلي أتغزل المخبوء في أستاره وأروم ما أملت في ذاك العُلي أما الظروف السود لم يختارها حظي ولكن حاصها الظُلَّام لي  ياطيرة الشؤم التي بارزتها لن تكسري بعد التفاؤل معولي اني اتكلت على الذي لولاه ما عشت الحياة وحسبي الله العلي حسبي الله ونعم الوكيل ا.حافظ منصور جعيل