التخطي إلى المحتوى الرئيسي

محمد العليمى

صحيح 
***********
صحيح هيا مش جنبى 
ولا بشوفها غير فى الحلم
ومش بقابلها ولو بالصدفه 
ولا ايدى ف يوم لمستها 
ولا اعرف حتى عنوان بيتها 
.انما هيا ساكنه جوايا 
واقرب ليا من نفسى 
ونفسى دايما معكسانى 
وساعات تقولى انسانى 
وانا رافض بكل نقطة دم  
وعرق جبينى يواسينى 
ولحظه من احساسى تبكينى
 لو حتى فكرت ولو بجنون
 انى انساها واعيش فى غيوم 
وكيانى كله بيتمزع بغيابها
ولما طيفها بيزورنى 
كانى لابس لبس العيد 
وبجرى ويا اصحابى 
ونتسابق مع الاحلام..
شراعها كيان ومبنى حصين  
وحلم جميل بدعى ربى 
ما يهرب يوم ويسيبنى 
ومش طماع انى اشوفها وش لوش 
ولا حتى اسلم ولو سلام بالايد 
ولا بحلم حتى صوتها 
يزورنى ولو غلطه ف تليفون 
بقيت عاشق انا ومجنون 
لروحها  الهاديه والساكنه 
جوايا ومتشيكه بروحى 
بعزم واصرار ماتفارق 
الا لما يدخل جسدى ف قبر 
وتطمن ان ما فى القبر 
 اناث ولا ارواح 
ولا زوار من الستات 
ولاحتى بنات ولا تاء تانيث
==============
محمد العليمى

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ماهر محمود

.أنا والشوق.  انا والشوق وليالي هواك سوى متفقين.  مش هنضيع يوم ولا ثانيه في بحر هواك ما ندوبش حنين.  انت حبك دنيا تانيه.......  انت عندي تساوي دنيا..  مهما شفت الف دنيا.......  انت مكتوب علي الجبين.  انا والشوق......................  طول الليل انا والشوق...  قدام صورتك...  بسرح فيها وفي معانيها.  يمكن انام وفي الأحلام..  أسمع سيرتك...  ايوه بحبك ودايبه حنين.  عايزه اعيش وياك عمرين.  انا والشوق.  ليلي نهاري ايام وليالي..  مشغوله بيك..  حتي الليل بسهره علشانك.  واحلم بيك.... أنا هاتحدي الكون علشانك.  لو في اخر الدنيا مكانك....  انت سكنت الروح والعين...  انا والشوق.  اغنيه كلمات ماهر محمود.

فؤاد زاديكي

البلبل شعر/ فؤاد زاديكى غَرّدَ البلبلُ لَحْنًا ... في رياضِ العاشقينْ فانْتَشَتْ نَفسي بِوَقْعٍ ... كنتُ في حالٍ حَزينْ جالِسًا بالقُرْبِ منهُ ... مُصْغِيًا في ظلِّ تِينْ قلتُ ما أحلى شعوري ... فالحنايا تستَكينْ قد أزالَ الحزنَ عنّي ... ذلكَ الصوتُ الحَنونْ داعيًا عشقي لِنَظْمٍ ... والصدى عَذْبُ الرّنينْ. لونُهُ الزّاهي سباني ... حيثُ إغراءٌ و لِينْ ريشُهُ المُعطي جمالًا ... جاء إبداعًا ثمينْ. عِشتُ إحساسًا جميلًا ... صارَ بعضًا مِنْ يَقينْ قُلتُ: غَرِّدْ فالأغاني ... مِن عطاءِ الصالحينْ دُمتَ للإنشادِ وزنًا ... صافيًا حلوًا رَصينْ إنّهُ شَجوٌ حنونٌ ... ممتعٌ في كلِّ حِينْ قد أزَلتَ الهمَّ عنّي ... فاختفى ذاك الأنينْ شاكرٌ مِنْ كلِّ قلبي ... فَضْلَ ربِّ العالَمِينْ. غادرَ البلبلُ غُصْنًا ... تارِكًا فِيَّ الحَنينْ. __________________

حافظ منصور

أطلقت في تلك اللحاظ تأملي ورسمت من ذاك الفناء تفاؤلي تلك الطيوف الحائمات حويل لي بشعورها الفضي تغزل عندلي أتغزل المخبوء في أستاره وأروم ما أملت في ذاك العُلي أما الظروف السود لم يختارها حظي ولكن حاصها الظُلَّام لي  ياطيرة الشؤم التي بارزتها لن تكسري بعد التفاؤل معولي اني اتكلت على الذي لولاه ما عشت الحياة وحسبي الله العلي حسبي الله ونعم الوكيل ا.حافظ منصور جعيل